سلسلة مقارانات النظم التعليمية (المقال الاول : التعليم المدرسى تحت المجهر)

التعليم المدرسي تحت المجهر بصراحه

المدارس نظام عالمى للتعليم وليس من اختراع المصريين واعتقد حتى لو تعليم موازى او منزلى سوف نلجا اليها بنهاية الامر

ما هى المميزات التى تجعلنى اتمسك بالمدرسه



_ وجود منهج محدد له جدول زمنى

_ وجود مدرسين غير الاب والام من المفترض انهم عين اخرى مع عينى على اطفالى

_ تحمل مسؤلية تعليم الطفل موزع بين المدرسه والمنزل




_ وجود كيان اجتماعى للاطفال يستطيعون التعامل معه بمفردهم بما فيه المشاكل التى يتعرضون لها مع اصدقاءهم وكيف يردون عليها ويتعاملون معها وجود العدل او الظلم وجود القبيح والحسن وجود مجتمع شبيه بالمجتمع الذي سيخرج يوما ليراه

_ وجود نظام ومواعيد موعد للدخول وللحصص وللخروج وهكذا شبيه لما قد يجده يوما من مواعيد للعمل



العيوب التى ستواجهونها



_ المناهج التى لاتراعى المرحله العمريه ولا وقت الدراسه

_ المعلم الغير تربوى والذي قد يسبب الكثير منالازمات للاولاد فى مختلف المراحل









_ اصبحت تجارة نعم اصبحت تجارة تلك المدارس بداية من المدارس الحكوميه حتى الانترناشيونال ولم يعد كلمة انترناشيونال او ناشيونال ذات رونق مثل السابق واعتقد انها فقدت القيمه التى وجدت لها وتركت اولياء الامور فى حيرة الاختيار بينهم جميعا
وبالتالى لن تجدى خدمة الا بعد دفع الكثير ولن تكون كما ترغبى




_ الاختلاط باطفال او معلمين لهم ثقافات مختلفه قد لا تتوافق مع البعض



حسنا كيف اختار بين المدارس


وكيفية تحسين هذا الاختيار وتجنب عيوبه مع نبذه عن دور المركز فى هذا الصدد سوف تكون فى البوست القادم باذن الله